قسْوَة

ألا تُبكيكِ يا هذي عليّا
دموعٌ رقرقت في مقلتيّا

و آهاتٌ تزمجرُ في فؤادي
فأصبح هائماً دنِفاً شقيا

و أشلائي مبعثرةٌ جُذاذاً
كأني لم أعد “بشراً سوِيّا”

فهـــــــــــد غازي

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

رسائل لم يحملها البريد “1”   بقلم/ د. وسيلة محمود الحلبي   هو الحزن ملح …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.